أخبار محلية


برعاية العميد طارق صالح..
تدشين توزيع مشروع أضاحي العيد لأكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في عدن ولحج وأبين

الجمعة - 06 يونيو 2025 - 06:34 م

تدشين توزيع مشروع أضاحي العيد لأكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في عدن ولحج وأبين

صوت العاصمة| خاص

برعاية كريمة من نائب رئيس المجلس الرئاسي، قائد المقاومة الوطنية، رئيس المكتب السياسي العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح، دُشِّن اليوم مشروع توزيع أضاحي عيد الأضحى المبارك لعام 2025م، مستهدفًا أكثر من 1200 أسرة من الفقراء والمحتاجين في محافظات عدن ولحج وأبين.

ويأتي هذا المشروع الإنساني، الذي نُفذ بمبادرة الإعلامي صالح العبيدي، في إطار الجهود الخيرية المستمرة لتخفيف معاناة الأسر المحتاجة ومشاركتها فرحة العيد، وتعزيز قيم التكافل الاجتماعي في المجتمع.

وقامت فرق المبادرة بتوزيع اللحوم على منازل المحتاجين والفقراء والايام بثلاث محافظات تزامنا مع فرحة عيد الأضحى المبارك.

وقد عبّر المستفيدون من المشروع عن شكرهم وامتنانهم لهذه اللفتة الكريمة، التي أسهمت في إدخال السرور إلى قلوبهم وأبنائهم في هذه المناسبة المباركة.

ويعد هذا التدشين امتدادًا لسلسلة من المبادرات التي يرعاها العميد طارق صالح، والتي تستهدف التخفيف من وطأة الظروف الاقتصادية الصعبة التي تمر بها البلاد.



الأكثر زيارة


اسعار الصرف وبيع العملات الاجنبية مساء الاثنين بالعاصمة عدن.

الإثنين/18/أغسطس/2025 - 11:00 م

اسعار الصرف وبيع العملات الاجنبية مقابل الريال اليمني مساء اليوم الاثنين بالعاصمة عدن الموافق 18 أغسطس 2025 م.. الريال السعودي: الشراء = 425 البيع = 4


مدير مطار عدن وسط العاصفة .. إشراف مباشر لحماية المسافرين وا.

الثلاثاء/19/أغسطس/2025 - 08:10 ص

في ظل الظروف الجوية المعقدة التي شهدتها العاصمة عدن فجر اليوم بسبب المنخفض الجوي، أشرف مدير عام مطار عدن الدولي، الأستاذ هيثم جابر، على سير العمل بالم


شاب يمني يفقد كليته بهذا السبب!.

الثلاثاء/19/أغسطس/2025 - 09:57 ص

أصيب شاب يدعى حكيم بفشل كلوي كامل بعد استخدامه خلطة تسمين اشتراها من إحدى الصفحات المجهولة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث توقفت كليتاه عن العمل خلال


عدن تغرق.. شوارع العاصمة تتحول إلى مجرى سيول ولملس يوجّه بت.

الثلاثاء/19/أغسطس/2025 - 04:44 ص

شهدت عدد من مديريات العاصمة عدن فجر اليوم الثلاثاء هطول أمطار غزيرة أدت إلى غرق بعض الشوارع الحيوية، وسط عجز واضح للبنية التحتية عن تصريف المياه، وتحو