أخبار محلية



حسن السوادي : عودة سفارتنا في دمشق بارقة أمل وانتصار كبير

السبت - 26 أبريل 2025 - 10:10 م

حسن السوادي : عودة سفارتنا في دمشق بارقة أمل وانتصار كبير

صوت العاصمة/خاص:

علق حسن السوادي وكيل محافظة البيضاء لدى وزارة الإدارة المحلية على إعادة النشاط الدبلوماسي بين عدن ودمشق.

وقال السوادي في تغريدة على منصة اكس :
"عاد الزمان وعادت دمشق. عودة سفارتنا في الشام إلى حضن الجمهورية تمثل بارقة أمل وانتصارًا كبيرًا، جاء بعد انهيار أذرع إيران في سوريا وهزيمتها".

وأكد السوادي أن "ما لم تعمل طهران على طرد مشرف الحوثيين من سفارتنا في إيران وتسليمها للحكومة اليمنية، واحترام معاهدة فيينا للعلاقات الدبلوماسية، فإن هذا الوضع سيبقى بمثابة احتلال فاشي إيراني يتعارض مع المواثيق والمعاهدات الدولية".

وأضاف : بالتالي، فإن لحكومة الجمهورية اليمنية الحق الكامل في استعادة أو تعليق العلاقات مع طهران، وفق الترتيبات السياسية المناسبة، حال عاد النظام الإيراني إلى رشده وصوابه، بما يتوافق مع سياسات الأسرة الدولية جمعاء".

واختتم السوادي تصريحه بالقول: "ندرك جيدًا قدرات معالي د. شائع محسن الزنداني، وزير الخارجية، في متابعة هذا الملف ومناقشته مع المجتمع الدولي، وجعل هذه القضية في صدارة أولوياته. بالتوفيق للجميع".



الأكثر زيارة


«التسريح لا يُسقط الحق: ضابط يرفع علم دولته المؤجَّلة».

الجمعة/19/ديسمبر/2025 - 04:13 م

في هذه الصورة لا نرى رجلًا يرفع علمًا فحسب، نرى عمرًا كاملًا ينهض من الانكسار، وسنواتٍ من الإقصاء القسري تقف على أطراف الأصابع لتلامس القماش الملوّن ك


الجنوب يفرض الواقع.. وصنعاء تنتظر القرار! .

الجمعة/19/ديسمبر/2025 - 06:51 م

كنا نسمع لسنوات الإعلام الشرعي والإخواني يردد أن الجنوب يستحيل عليه استعادة دولته لأنه لا يملك ممثلًا حقيقيًا، وكانوا في كل مرحلة يفرّخون لنا مكوّنات


بن لزرق: الصراع في حضرموت والمهرة "أخطر" من حرب 2015 ويهدد ب.

الجمعة/19/ديسمبر/2025 - 06:31 م

حذر الصحفي البارز، فتحي بن لزرق، من خطورة التصعيد السياسي والعسكري الجاري في محافظتي حضرموت والمهرة، واصفاً إياه بأنه الصراع الأكثر خطورة في اليمن منذ


الأعجم يفكك "شيفرة" التخادم الحـ.و.ثي والإخـ.وان ويوجه رسالة.

الجمعة/19/ديسمبر/2025 - 08:48 م

في رسالة سياسية اتسمت بالوضوح والمكاشفة، وجه رئيس تحرير صحيفة "الأمناء" الأستاذ عدنان الأعجم خطاباً هاماً إلى قيادة المملكة العربية السعودية، أكد فيه